تسعي مهنة الخدمة الاجتماعية دائما الي مساعدة الافراد (الاطفال ذوي اضطراب فرط الحرکة وتشتت الانتباه علي تحقيق جودة الحياة من خلال مساعدتهم ومساعده ذويهم علي حل المشکلات التي تواجهم وتغيير سلوکياتهم حتي تتماشي مع المجتمع ، وتهتم خدمة الفرد بتکريس جهودها لمساعدة هؤلاء الاطفال من خلال تدريب مکثف للاخصائيين الاجتماعيين حتى يتمکنوا من مساعده هؤلاء الاطفال على تغيير سلوکياتهم وتنميه قدراتهم ، ونتيجة للتزايد المستمر في اعداد الاطفال ذوي اضطراب فرط الحرکة وتشتت الانتباه وجهت الخدمة الاجتماعية جهودها واعدت الاخصائيين الاجتماعيين الي ذلک من خلال الاعداد النظري والمهني والتدريب اثناء الدراسة وايضا خلال العمل .